الأربعاء، 2 أغسطس 2017

شعبية الرئيس .4. السيسي في خطر .. سلامه الياس

شعبية الرئيس .4. السيسي في خطر .. سلامه الياس


و في حالتنا هذه تظل اليد العليا لمؤيدى الرئيس هي المتحكمة في مؤشر الاداء الانتخابي مهما قلت نسبتها .. خاصة و إن لجأ النظام المسيطر إلي حيل تفاعلية جديدة تساعده علي إجبار كتلته التصويتية للأحتشاد من أجله .. وأصرت المعارضة علي التهافت علي الفتات الذي يتفلت من بين اصابع النظام المسيطر بين حين و أخر .. 
وهنا تظهر الشعرة الفارقة بين شعبية الرئيس و المحصلة التصويتية .. و بالرغم من دقة هذه الشعرة إلا انها تمثل نقلة نوعية هائلة للنتائج النهائية .. فعندما تكلمنا عن شعبية الرئيس اي رئيس قلنا أنها  تنحصر بين مؤيد و معارض .. اما عندما نتكلم عن المحصلة التصويتية فالتقسيمة تختلف بشكل مؤثر .. لأننا لا نستطيع اغفال وجود نسبة كبيرة من الكتلة التصويتية تظل خاملة ..
 لم يستطع أحد إقناعها بالتدخل لقلب الميزان التصويتي إلا فيما ندر وبنسب متفاوتة.. و التي نطلق عليها تندرا حزب الكنبة  .. وهنا يظهر مدي إحترافية منظري الحملات الانتخابية للاطراف المشاركة في التعامل مع هذه الكتلة المهمة و كيفية إستغلالها .. وعادة ما يفضل النظام المسيطر أن تظل هذه النسبة علي خمولها إلي حين .. و لايسعي لإستفزازها فتتحرك وقد تصبح حركتها عكسية ولا يستفيد منها و قد تضره .. و إن تحركت و لم يستفيد منها أغواها بالانغلاق علي نفسها حتي لا يستفيد منها غيره .. ويفضل الاهتمام دوما بالحفاظ علي كتلته التصويتية المؤيدة و حثها علي الاحتشاد و تحفيزها علي الفوز و الانتصار .. في حين تصر المعارضة علي المغامرة بل المقامرة بكل طاقتها لإستفزاز هذه الشريحة لحثها علي المشاركة بفاعلية طمعا منها أن ترجح هذه الفاعلية كفتها المتأرجحة .. خاصة وإن كانت هذه المعارضة تعاني من انيميا شعبوية .. كما تعاني من جهل مضجع بمكونات هذه الشريحة وكيفية التعامل معها .. فهي شريحة مجتمعية مختلطة الالوان و الاذواق و الامزجة لا تتوافق و لا تتحالف مع بعضها البعض .. و لكن يجمعهم حاجز هلامي موحد يمنعهم من المشاركة في أى استحقاق تصويتي .. النتيجة واحدة .. و لكن الاسباب مختلفة بل و متعارضة .. ولنترك المجال قليلا للارقام بعيدا عن الكلمات المزركشة و الاصطلاحات اللولبية .. .. فهذه الشريحة تتراوح ما بين %20 و %30 في أغلب البلدان حتي في الاعرق ديموقراطيا كما يدعون ..ولكنها تزيد في مصر المحروسة قليلا فقد تتجاوز ال %40 بقليل .. تتقاسمها جميع شرائح المجتمع بإختلاف ثقافاتها ومعتقداتها .. وهي تقريبا تتحرك صعودا و هبوطا في محيط هذه النسب :
المنتمين للجماعات الدينية الاسلامية %20 .. فقد حرمها الكثير من امراء الفتوي في عصرنا الحديث .. الاخوة المسيحيون %15 لأقتصار الصراع الرئاسي علي مرشحين مسلمين !!! .. وتبقي نسبة ضئيلة مقارنة بمجموعها العام %5 و يتقاسمها يتامي الناصرية و محاسيب الوفد ..ولا ننسي بالطبع الطامحون و الكادحون و الهاربون من جحيم الوطن من ابناؤنا في الخارج .. و عند التعمق قليلا داخل هذه النسب و إن كانت تقريبية سنجد أن اغلب هذه الارقام تمثل قطاعين من اهم قطاعات المجتمع .. المرأة و الشباب ..  كيف يعمل النظام المسيطرعلي إقناعها بالتدخل لقلب الميزان التصويتي لصالحه ؟ .. و هل تستطيع المعارضة إغوائها بالنزول و تغيير قواعد اللعبة؟ 

ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان 
تابعونا
اللهم ارزق عبدك السيسي البطانة الصالحة .. ووفقه لما فيه خير البلاد و العباد

الأربعاء، 26 يوليو 2017

من الذي روج لفكرة التوريث في مصر ؟؟؟؟..بقلم سماح بنت النيل


من الذي روج لفكرة التوريث في مصر ؟؟؟؟
*******************************
الرئيس مبارك كان من أشد المعارضين لفكرة 
توريث الحكم لأبنه جمال وكان يرفض الحديث 
في هذا الأمر ولم يقولها صراحة في أي حديث 
ولم نسمعها من جمال حتي ولو تلميحاً
وعندما سئُل الرئيس مبارك
 عن ذلك من القذافي رحمه الله ...
قال : مصر ليست سوريا
 وتجربة الأسد غير قابلة للتكرار في مصر
والنظام الجمهوري في مصر لا يعرف توريثاً للحكم
(فمصر ليست عزبة لحاكمها )
أما فكرة التوريث فكانت إشاعة 
روجتها قناة الجزيرة وخططت لها بعناية 
فكانوا يوجهون ضيوف القناة إلي حيث يرغبون 
فكانوا يتحدثون عن التوريث الذي لم يحدث بعد في مصر
 وكانوا يتجاهلون التوريث الذي حدث بالفعل في سوريا
فكما ذكرت سابقاً 
أن الرئيس مبارك كان لا يثق في قناة الجزيرة 
ولم يدلي لها بأي حديث 
وكان يقول عنها : أنها علبة الكبريت التي تحرق الأوطان 
بإثارة الأحقاد والفتن وبث الأفكار المسممة
 بالخداع الصوتي والمرئي
وقد صدق الرئيس مبارك وكذبوا جميعاً
 سماح بنت النيل 
 

الثلاثاء، 25 يوليو 2017

أضخم قاعدة عسكرية في الشرق الأوسط .... بقلم سماح بنت النيل

محمد نجيب هو أول رئيس يحكم مصر 

  • الرئيس المصري الأسبق محمد نجيب
  • أول مصري يتولى منصب رأس الدولة في مصر بعد الإطاحة بالملك فاروق عقب ثورة يوليو/تموز 1952 في مصر.
  • تمت الإطاحة به بعد اقل من عامين من قبل عبد الناصر.
  • عاش تحت الإقامة الجبرية المنزلية لمدة 16 عاما خلال حكم الزعيم المصري جمال عبد الناصر إلى أن تم إلغاء ذلك من قبل الرئيس أنور السادات عام 1971.
  • قاد القوات المصرية خلال حرب فلسطين عام 1948 ضد إسرئيل.
  • ولد في الخرطوم 1901 حيث كان يعمل والده هناك.
  • توفي في القاهرة في 28 اغسطس/آب 1984 عن 83 عاما.
وقد افتتح الرئيس السيسي قاعدة محمد نجيب  العسكرية في مدينة الحمام غرب الإسكندرية، 
والتي تعد أضخم قاعدة عسكرية برية في الشرق الأوسط وأفريقيا.
فإليك بعض المعلومات عن هذه القاعدة 
هي أول قاعدة عسكرية متكاملة علي أرض مصر خلفاً للمدينة العسكرية بمنطقة الحمام 
وتمثل القاعدة تجمعاً عسكرياً قوياً قادراً علي حماية التجمعات السكانية والمنشأت الأقتصادية الحيوية 
تهدف لتعزيز قدرة القوات المسلحة علي حماية الحدود الغربية ومن أبرزها محطة الضبعة النووية 
تمثل قاعدة للتدريب المشترك مع الدول الشقيقة يتوافر بها كافة الإمكانيات بشكل حضاري 
تضم القاعدة 1155 منشأة ومبني فضلاً عن توسعة الطرق الداخلية والخارجية 
تضم فوجاً لنقل الدبابات يسع حوالي 451 ناقلة حديثة لنقل الدبابات الثقيلة 
إنشاء مدينة سكنية مخصصة للتدريبات المشتركة منها 27 استراحة لكبار القادة و14 عمارة للظباط
رفع كفاءة وتطوير 2 مبني مجهز لإيواء 1000 فرد
تضم قاعة للمؤتمرات تسع 1600 فرد وبها مسرح مجهز بأحدث التقنيات 
إنشاء قرية رياضية تضم صالة رياضية مغطاة وملعب كرة قدم أوليمبي ونادي للظباط
تزويد تشكيلات الجيشين الثاني والثالث الميداني بأحدث المنظومات القتالية ونظم التسليح الحديثة 

الاثنين، 24 يوليو 2017

شعبية الرئيس . 2. السيسي في خطر .. سلامه الياس

شعبية الرئيس . 2. السيسي في خطر .. سلامه الياس


ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان 
ولذا تناست أن شعبية الرئيس اي رئيس و بحسبة بسيطة تنحصر بين مؤيد و معارض .. ولتكن بدايتنا مع المؤيد فهو المكسب المضمون ( و المضمون دوما مقدم علي المحتمل ) .. فالمؤيد بطبيعة الحال متحمس و متعصب لفريقه ايا كان اداؤه و مهما كانت النتائج .. المهم ان يتواجد .. ولذا يسعي المؤيد دوما للتغاضي عن اخطاء هذا الفريق حتي لو وصلت لمرحلة الكارثة ( الناصريون .أو. الجماعات الدينية .. وليسوا القوالب الوحيدة ولكنهم الاكثر تطابقا مع حالتنا .. فالناصريون تمادوا حتي صاار كل من خالفهم ثورة مضادة .. و الجماعات تمادت حتي صار كل من خالفهم كفرة و العياذ بالله ) .. ولذلك يظل دائما المنحني البياني للمؤيدين شبه ثابت لا يكاد يتغير هبوطا او صعودا  ءالا فيما ندر .. ولذا تظل الكتلة التصويتية للمؤيدين مؤكدة و حتمية .. في مقابل المعارضة المحتملة .. و هذه المعارضة .. أي معارضة غالبا ما تكون هشة و متحللة خاصة في محيطنا العامر .. لأسباب عديدة أهمها اختلاف المرجعيات الاساسية لكل فصيل .. بل و اختلاف الرؤي بين كوادر الفصيل الواحد .. فضلا عن تضارب المصالح و اصرار كل فصيل علي فرض رؤياه في التعامل و تقسيم المغانم .. ناهيك عن سعي كل فصيل  لفرض نفسه كبديل و ليس كشريك و شتان بين الاثنين .. الخ الخ من اسباب لا تعد ولا تحصي من المخازي .. ولذا لم يسعدنا الحظ برؤية تحالفات حقيقية .. وان وجدت سرعان ما تتحلل بفعل النيران الصديقة .. وسعي اغلب كوادرها لعقد صفقات مضادة مع النظام المسيطر لضمان اكبر قدر من المكاسب .. وتفادي غدر رفقاء النضال .. ولذا تظل الكتلة التصويتية لأي معارضة أسيرة لمنحني بياني متذبذب لا يكاد يصعد حتي يتهاوي مع أشتعال المواجهات التصويتية .. وفي اغلب الاحيان تلجأ هذه المعارضة للمقاطعة و ترويج الاكاذيب المعتادة .. أو تلجأ لمشاركة سينمائية متفق عليها لتجميل وجه النظام او الحفاظ علي ماء الوجه إن وجد .. 
ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان 

و في حالتنا هذه تظل اليد العليا لمؤيدى الرئيس هي المتحكمة في مؤشر الاداء الانتخابي مهما قلت نسبتها .. خاصة و إن لجأ النظام المسيطر إلي حيل تفاعلية جديدة تساعده علي إجبار كتلته التصويتية للأحتشاد من أجله 
تابعونا

شعبية الرئيس . 2. السيسي في خطر .. سلامه الياس


ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان 
ولذا تناست أن شعبية الرئيس اي رئيس و بحسبة بسيطة تنحصر بين مؤيد و معارض .. ولتكن بدايتنا مع المؤيد فهو المكسب المضمون ( و المضمون دوما مقدم علي المحتمل ) .. فالمؤيد بطبيعة الحال متحمس و متعصب لفريقه ايا كان اداؤه و مهما كانت النتائج .. المهم ان يتواجد .. ولذا يسعي المؤيد دوما للتغاضي عن اخطاء هذا الفريق حتي لو وصلت لمرحلة الكارثة ( الناصريون .أو. الجماعات الدينية .. وليسوا القوالب الوحيدة ولكنهم الاكثر تطابقا مع حالتنا .. فالناصريون تمادوا حتي صاار كل من خالفهم ثورة مضادة .. و الجماعات تمادت حتي صار كل من خالفهم كفرة و العياذ بالله ) .. ولذلك يظل دائما المنحني البياني للمؤيدين شبه ثابت لا يكاد يتغير هبوطا او صعودا  ءالا فيما ندر .. ولذا تظل الكتلة التصويتية للمؤيدين مؤكدة و حتمية .. في مقابل المعارضة المحتملة .. و هذه المعارضة .. أي معارضة غالبا ما تكون هشة و متحللة خاصة في محيطنا العامر .. لأسباب عديدة أهمها اختلاف المرجعيات الاساسية لكل فصيل .. بل و اختلاف الرؤي بين كوادر الفصيل الواحد .. فضلا عن تضارب المصالح و اصرار كل فصيل علي فرض رؤياه في التعامل و تقسيم المغانم .. ناهيك عن سعي كل فصيل  لفرض نفسه كبديل و ليس كشريك و شتان بين الاثنين .. الخ الخ من اسباب لا تعد ولا تحصي من المخازي .. ولذا لم يسعدنا الحظ برؤية تحالفات حقيقية .. وان وجدت سرعان ما تتحلل بفعل النيران الصديقة .. وسعي اغلب كوادرها لعقد صفقات مضادة مع النظام المسيطر لضمان اكبر قدر من المكاسب .. وتفادي غدر رفقاء النضال .. ولذا تظل الكتلة التصويتية لأي معارضة أسيرة لمنحني بياني متذبذب لا يكاد يصعد حتي يتهاوي مع أشتعال المواجهات التصويتية .. وفي اغلب الاحيان تلجأ هذه المعارضة للمقاطعة و ترويج الاكاذيب المعتادة .. أو تلجأ لمشاركة سينمائية متفق عليها لتجميل وجه النظام او الحفاظ علي ماء الوجه إن وجد .. 
ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان 

و في حالتنا هذه تظل اليد العليا لمؤيدى الرئيس هي المتحكمة في مؤشر الاداء الانتخابي مهما قلت نسبتها .. خاصة و إن لجأ النظام المسيطر إلي حيل تفاعلية جديدة تساعده علي إجبار كتلته التصويتية للأحتشاد من أجله 
تابعونا

الياس الاول: شعبية الرئيس . 2. السيسي في خطر .. سلامه الياس



و في حالتنا هذه تظل اليد العليا لمؤيدى الرئيس هي المتحكمة في مؤشر الاداء الانتخابي مهما قلت نسبتها .. خاصة و إن لجأ النظام المسيطر إلي حيل تفاعلية جديدة تساعده علي إجبار كتلته التصويتية للأحتشاد من أجله 
تابعونا









الياس الاول: شعبية الرئيس . 2. السيسي في خطر .. سلامه الياس: ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان  ولذا تناست أن شعبية الرئيس اي رئيس و  بحسبة بسيطة  تنحصر بين مؤيد و معارض .. ولتك...

الأحد، 23 يوليو 2017

الياس الاول: شعبية الرئيس .. السيسي في خطر .. سلامه الياس




يبدو ان المعارضه افلست في ايجاد ملفات حقيقية ساخنة ومبهرة لأبتزاز النظام و دغدغة مشاعر الجماهير العريضة .. بعدما أكتشف الجميع مدي ضئالتها و هشاشة مواقفها .. و فشلها الذريع في التمترس خلف راية موحدة قوية .. تتلائم و حجم النظام الذي تسعي دوما لأبنزازه .. فضلا عن ملل العامة من اصرارهم علي تغليف مواقفهم بالكلمات الرنانة و المصطلحات الغامضة .. ناهيك عن زخرفتها بأكاذيب و شائعات مفضوحة .. فضلا عن تعمدهم رصد ارقام و بيانات تعارض العقل و المنطق .. و علي ما يبدو ان هذا الافلاس قد دفع جهابذة المعارضة الي الاسراع في فتح ملف انتخابات الرئاسة مبكرا .. املا منهم في لملمة شتاتهم المتناثر قبل ان يباغتهم النظام و الته الاعلامية في توجيه العامة لتأييد مرشحه المطلوب .. خاصة في ظل عدم و جود مرشح قوي حتي الان ليصبح بديلا محتملا .. وكالعادة بدأ جهابذة المعارضة طريقهم نحو كرسي الحكم بالتشكيك في شعبية الرئيس .. و اطلقت ابواقها و اتباعها يرددون بيانات و احصائيات اقل ما يقال عنها انها هزليه و مقتبسة من احد كتب النكات السخيفة .. نظرا لعدم استنادها لاي منطق علمي احصائي او حتي منطق معلوماتي استقصائي .. فهم يعتمدون علي احداث لا دخل للرئيس فيها و يصرون علي الزج بأسمه كمسئول مطلق عن كل ما يحدث في البلاد .. ثم يبدأون في رصد انفعالات الناس المتضررة من هذه الاحداث كدلالة علي رفض هؤلاء للرئيس و بالتالي تدني شعبيته .. متناسين ان اي رصد احصائي  بستثني اي رد فعل انفعالي و خاصة المؤقت .. كما يستثني اصحاب المصالح المتعارضة لانهم اكثر جنوحا للكذب و التضليل .. و علي ما يبدو ان اسيادهم من رعاة الديموقراطية  قد تناسوا عمدا ان يعلموهم ان رصد شعبية اي رئيس في اي بلد تعتمد علي اسس عدة اهمها  الخريطة السكانية و توزيعها و اماكن تمركزها و تنوع دياناتها و المتوسط العمري لقاطنيها  ألخ ألخ .. و كلها اساسيات مهمه ..ز نأسف لأن اسيادهم تغافلوا عن تعليمهم اياها .. كما تناسوا ان يعلموهم ان تبكيرهم بالامر قد حفز مؤيدى الرئيس و المستفيدين من استمراره للاعداد و التجهبز بشكل افضل وتنظيم فعال
ببساطة المعارضة الان تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان 
و لذا تناست انه بحسبة بسيطة ان الشعبية تنحصر بين مؤيد و معارض  .. المؤيد
تابعونا 
اللهم ارزق عبدك السيسي البطانة الصالحة .. ووفقه لما فيه خير البلاد و العباد







الياس الاول: شعبية الرئيس .. السيسي في خطر .. سلامه الياس: يبدو ان المعارضه افلست في ايجاد ملفات حقيقية ساخنة ومبهرة لأبتزاز النظام و دغدغة مشاعر الجماهير العريضة .. بعدما أكتشف الجميع مدي ضئالته...

الياس الاول: شعبية الرئيس .. السيسي في خطر .. سلامه الياس

الياس الاول: شعبية الرئيس .. السيسي في خطر .. سلامه الياس: يبدو ان المعارضه افلست في ايجاد ملفات حقيقية ساخنة ومبهرة لأبتزاز النظام و دغدغة مشاعر الجماهير العريضة .. بعدما أكتشف الجميع مدي ضئالته...

السبت، 22 يوليو 2017

الياس الاول: الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس

الياس الاول: الفاجر و العاجز بقلم سلامه الياس: اذا منعتك قسوه قلبك عن طلب الرحمه للاموات   فدعهم للرحمن الرحيم                                                                            ...

الياس الاول: بين النخاس اوباما و ترامب القواد ... بقلم سلامه ا...

الياس الاول: بين النخاس اوباما و ترامب القواد ... بقلم سلامه ا...: ما من منصف او مقاوم للحركه الصهيونيه العالميه ..  الا و يري السياسه الامريكيه و ساستها كمجموعه من المجرمين داخل اطار ارهابي متكامل لا ينفصل...

الياس الاول: القدس للجميع .. سلامه الياس

الياس الاول: القدس للجميع .. سلامه الياس: صدقني ليست دعوة للتسامح الديني المزركشة بقوالب الود المعتادة .. بل دعوة للعقلانية و منطقة الامور .. القدس هذه الارض الطاهرة التي جعلها ا...