و في حالتنا هذه تظل اليد العليا لمؤيدى الرئيس هي المتحكمة في مؤشر الاداء الانتخابي مهما قلت نسبتها .. خاصة و إن لجأ النظام المسيطر إلي حيل تفاعلية جديدة تساعده علي إجبار كتلته التصويتية للأحتشاد من أجله
تابعونا
الياس الاول: شعبية الرئيس . 2. السيسي في خطر .. سلامه الياس: ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان ولذا تناست أن شعبية الرئيس اي رئيس و بحسبة بسيطة تنحصر بين مؤيد و معارض .. ولتك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق