قال الفريق حسام خير الله، المرشح بانتخابات الرئاسة: "لم يكن فى ذهنه الترشح للرئاسة لكننى وجدت بعض المرشحين يسعون لإلغاء اتفاقية كامب ديفيد ويخدعون الناس بهذا الكلام"، واتهم بعض المرشحين بالحصول على دعم من بعض الدول العربية.
أضاف خلال برنامج الرئيس على قناتى الحياة 2 والحرة، مساء اليوم الثلاثاء: "أنه سيعين وزير دفاع عسكرى لفترة أو فترتين، رافضا التعليق عما إذا كان سيعين المشير حسين طنطاوى، وزير الدفاع من عدمه".
وتابع: "أنه طبقا للقانون ممنوع فتح الصندوق الأسود للمخابرات"، موضحا أن حديث عمر سليمان، نائب الرئيس السابق حول فتح الصندوق الأسود للإخوان شىء يخصه، مشيرا إلى أنه ترك المخابرات العامة عام 2005 ولا يتحدث فى أى شأن خاص بها.
وأكد أنه سيلتزم بالاتفاقيات السابقة مع إسرائيل، وهناك طرف ثالث موقع على اتفاقية السلام وهو أمريكا، مشيرا إلى أن تصدير الغاز إلى إسرائيل سيكون وفق اتفاقيات تجارية خاصة أن التصدير ليس متعلقا باتفاقية السلام.
وقال: "إن معنى سفر الرئيس المصرى إلى القدس يعنى أنه يؤيد ذهاب مفتى الجمهورية لها"، وأضاف: "أنه لن يصطحب زوجته فى السفريات الرسمية، لكن إذا حكم البرتوكول فسيصطحبها معه خاصة أنها ربة منزل".
وأشار إلى أنه لا توجد رتبة فى المخابرات، لكن هناك قرارا من الرئيس الأسبق أنور السادات أن رتبة الوكيل توازى رتبة الفريق.
ولفت إلى أن إسرائيل تتمنى التخلص من قطاع غزة إلى سيناء منذ 20 سنة ماضية، معتبرا أن انكماش السياسة الخارجية المصرية أضعف القضية الفلسطينية، وقال: "إنه ليس صحيحا أن السعودية وقطر تقودان العالم العربى ومصر تمتلك القدرة على قيادته".
وأكد أن التيار الإسلامى مجبر على النهوض بمصر، وهذا بعيد عن الرئيس الذى سيتم اختياره وإذا لم يستطع ستكون تجربة وانتهت، مشيرا إلى أنه سيسعى للتعاون معهم وسيحصل معهم أخذ وعطاء.
وقال: "إن عدد الإخوان فى مصر نصف مليون فقط ونفوذهم تراجع بحد كبير لأنهم وعدوا وخلفوا، أما عدد السلفيين 2 مليون".
وأضاف: "إن عبد المنعم أبو الفتوح مرشح إسلامى وينتمى للإخوان وهو قال إنها تجرى فى دمه".
وأكد أن إسرائيل تتبع سياسة الردع بالشك أو بالظن، مشيرا إلى أن الخوف من إيران بسبب عدم التزامها بالخطوط الحمراء، معتبرا أن مصر ستكون أول المتضررين من ضرب إيران لإسرائيل.
حسام خير الله: بعض مرشحي الرئاسة حصلوا على تمويل من الدول العربية - بوابة الأهرام
أضاف خلال برنامج الرئيس على قناتى الحياة 2 والحرة، مساء اليوم الثلاثاء: "أنه سيعين وزير دفاع عسكرى لفترة أو فترتين، رافضا التعليق عما إذا كان سيعين المشير حسين طنطاوى، وزير الدفاع من عدمه".
وتابع: "أنه طبقا للقانون ممنوع فتح الصندوق الأسود للمخابرات"، موضحا أن حديث عمر سليمان، نائب الرئيس السابق حول فتح الصندوق الأسود للإخوان شىء يخصه، مشيرا إلى أنه ترك المخابرات العامة عام 2005 ولا يتحدث فى أى شأن خاص بها.
وأكد أنه سيلتزم بالاتفاقيات السابقة مع إسرائيل، وهناك طرف ثالث موقع على اتفاقية السلام وهو أمريكا، مشيرا إلى أن تصدير الغاز إلى إسرائيل سيكون وفق اتفاقيات تجارية خاصة أن التصدير ليس متعلقا باتفاقية السلام.
وقال: "إن معنى سفر الرئيس المصرى إلى القدس يعنى أنه يؤيد ذهاب مفتى الجمهورية لها"، وأضاف: "أنه لن يصطحب زوجته فى السفريات الرسمية، لكن إذا حكم البرتوكول فسيصطحبها معه خاصة أنها ربة منزل".
وأشار إلى أنه لا توجد رتبة فى المخابرات، لكن هناك قرارا من الرئيس الأسبق أنور السادات أن رتبة الوكيل توازى رتبة الفريق.
ولفت إلى أن إسرائيل تتمنى التخلص من قطاع غزة إلى سيناء منذ 20 سنة ماضية، معتبرا أن انكماش السياسة الخارجية المصرية أضعف القضية الفلسطينية، وقال: "إنه ليس صحيحا أن السعودية وقطر تقودان العالم العربى ومصر تمتلك القدرة على قيادته".
وأكد أن التيار الإسلامى مجبر على النهوض بمصر، وهذا بعيد عن الرئيس الذى سيتم اختياره وإذا لم يستطع ستكون تجربة وانتهت، مشيرا إلى أنه سيسعى للتعاون معهم وسيحصل معهم أخذ وعطاء.
وقال: "إن عدد الإخوان فى مصر نصف مليون فقط ونفوذهم تراجع بحد كبير لأنهم وعدوا وخلفوا، أما عدد السلفيين 2 مليون".
وأضاف: "إن عبد المنعم أبو الفتوح مرشح إسلامى وينتمى للإخوان وهو قال إنها تجرى فى دمه".
وأكد أن إسرائيل تتبع سياسة الردع بالشك أو بالظن، مشيرا إلى أن الخوف من إيران بسبب عدم التزامها بالخطوط الحمراء، معتبرا أن مصر ستكون أول المتضررين من ضرب إيران لإسرائيل.
حسام خير الله: بعض مرشحي الرئاسة حصلوا على تمويل من الدول العربية - بوابة الأهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق